باسم الله ذي
الجلال والكمال 10مرات.
باسمك اللهم
يا ذا الأسماء الحسنى والصفات العلى والأفعال المثلى 10 مرات:
اللهم لك الحمد حمدا خالدا بخلودك: حمدا دائما لا منتهى له دون مشيئتك..
ومع كل طرفة عين أو تنفس نفس..اللهم لك الحمد على كل حال وفي كل زمان ومكان ..
ولك الحمد اللهم حمدا لا يتعلق بزمكان ..
اللهم لك الحمد قبل الآزال وبعد الآباد..اللهم لك الحمد في آزال أحديتك
وفي آباد واحديتك وما بينها..اللهم إني أحمدك بأسمى محامد كل الوجود..واللهم إني
أحمدك بكل محامد عرشك العظيم يا عظيم..
اللهم لك الحمد بكل أسمائك الحسنى وكل صفاتك العلى وكل أفعالك المثلى..
واللهم لك الحمد لذاتك ولكل صفاتك ولكل أسمائك وكل أفعالك يا رباه
..اللهم لك الحمد بكل محامد إسمك الأعظم يا حميد ويا شكور ويا عظيم ..
واللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت..
الحمد لله حق حمده كما يحب ويرضى..الحمد لله كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم
سلطانه..الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة .. الحمد لله على آيات القرآن
وهدايات السنة وكل سنن الكون.. الحمد لله على كل رسالاته وعلى كل أنبيائه وكل رسله
عليهم كل الصلاة وكل السلام ..
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات...اللهم لك الحمد حمدا من عندك يوازي
نعمك ويكافئ مزيدك..
واللهم لك الحمد على كل نعمة عدد كل نعمة ولك الحمد حمدا لا يتعلق بنعمة.
اللهم لك الحمد بمحامد حبيبك محمد عليه كل الصلاة وكل السلام عند الشفاعة.. واللهم
لك الحمد بكل محامد خليلك محمد عليه كل الصلاة وكل السلام..واللهم لك الحمد وبكل
محامد كل أنبيائك وكل ملائكتك وكل أصفيائك عليهم الصلاة والسلام .. واللهم لك
الحمد بكل محامدك يا حميد يا شكور..
واللهم لك الحمد بجوامع حمدك لذاتك..واللهم لك الحمد بدقائق حمدك لذاتك
...واللهم لك الحمد بكل محامدك لذاتك ..
واللهم لك الحمد كما نقول وأحسن مما نقول ولك الحمد كما تقول لا نحصي
ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك..
واللهم لك الحمد كما حمدت وتحمد وستحمد ذاتك العلية يا رب .
ولك اللهم الحمد حمدا لا يستطيعه سواك . واللهم وبكل شكرك .
فاللهم كل حمدك وكل شكرك بك ثم بمحمدك فكل أنبيائك ورسلك وكل أوليائك وكل أصفيائك عليهم كل السلام اللهم*يا رباه * 6 مرات.........
فاللهم كل حمدك وكل شكرك بك ثم بمحمدك فكل أنبيائك ورسلك وكل أوليائك وكل أصفيائك عليهم كل السلام اللهم*يا رباه * 6 مرات.........
واللهم وجهك الكريم يا كريم.
حزب ياسين الكمال:
المسمى دعاء
كميل : للإمام علي كرم الله
وجهه الشريف:
باسم الله الملك الحق المبين :
اللهم إنِّي أَسْأَلُكَ بِرَحْمَتِكَ الَّتي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْء، وَ
بِقُوَّتِكَ الَّتي قَهَرْتَ بِها كُلَّ شَيْء، وَ خَضَعَ لَها كُلُّ شَيء، وَ
ذَلَّ لَها كُلُّ شَيء، وَ بِجَبَرُوتِكَ الَّتي غَلَبْتَ بِها كُلَّ شَيء، وَ
بِعِزَّتِكَ الَّتي لا يَقُومُ لَها شَيءٌ، وَ بِعَظَمَتِكَ الَّتي مَلأَتْ كُلَّ
شَيء، وَ بِسُلْطانِكَ الَّذي عَلا كُلَّ شَيء، وَ بِوَجْهِكَ الْباقي بَعْدَ
فَناءِ كُلِّ شَيء، وَ بِأَسْمائِكَ الَّتي مَلأَتْ أرْكانَ كُلِّ شَيء، وَ
بِعِلْمِكَ الَّذي أَحاطَ بِكُلِّ شَيء، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الَّذي أَضاءَ لَهُ
كُلُّ شيء، يا نُورُ يا قُدُّوسُ، يا أَوَّلَ الأوَّلِينَ وَ يا آخِرَ الآخِرينَ.
اَللّهُمَّ اغْفِرْ لِي الذُّنُوبَ الَّتي تَهْتِكُ الْعِصَمَ، اَللّهُمَّ اغْفِرْ
لِي الذُّنُوبَ الَّتي تُنْزِلُ النِّقَمَ، اَللّهُمَّ اغْفِرْ لِي الذُّنُوبَ
الَّتي تُغَيِّرُ النِّعَمَ، اَللّهُمَّ اغْفِرْ لي الذُّنُوبَ الَّتي تَحْبِسُ
الدُّعاءَ، اَللّهُمَّ اغْفِرْ لِي الذُّنُوبَ الَّتي تُنْزِلُ الْبَلاءَ،
اَللّهُمَّ اغْفِرْ لي كُلَّ ذَنْب اَذْنَبْتُهُ، وَ كُلَّ خَطيئَة اَخْطَأتُها.
اَللّهُمَّ اِنّي اَتَقَرَّبُ اِلَيْكَ بِذِكْرِكَ، وَ اَسْتَشْفِعُ بِكَ إلى
نَفْسِكَ، وَ أَسْأَلُكَ بِجُودِكَ أن تُدْنِيَني مِنْ قُرْبِكَ، وَ أَنْ
تُوزِعَني شُكْرَكَ، وَ أَنْ تُلْهِمَني ذِكْرَكَ، اَللّهُمَّ إني أَسْأَلُكَ
سُؤالَ خاضِع مُتَذَلِّل خاشِع أن تُسامِحَني وَ تَرْحَمَني وَ تَجْعَلَني بِقِسْمِكَ
راضِياً قانِعاً، وَ في جَميعِ الأحوال مُتَواضِعاً. اَللّهُمَّ وَ أَسْأَلُكَ
سُؤالَ مَنِ اشْتَدَّتْ فاقَتُهُ، وَ اَنْزَلَ بِكَ عِنْدَ الشَّدائِدِ حاجَتَهُ،
وَ عَظُمَ فيما عِنْدَكَ رَغْبَتُهُ. اَللّهُمَّ عَظُمَ سُلْطانُكَ، وَ عَلا
مَكانُكَ، وَ خَفِي مَكْرُكَ، وَ ظَهَرَ اَمْرُكَ وَ غَلَبَ قَهْرُكَ، وَ جَرَتْ
قُدْرَتُكَ، وَ لا يُمْكِنُ الْفِرارُ مِنْ حُكُومَتِكَ. اَللّهُمَّ لا أجِدُ
لِذُنُوبي غافِراً، وَ لا لِقَبائِحي ساتِراً، وَ لا لِشَيء مِنْ عَمَلِي
الْقَبيحِ بِالْحَسَنِ مُبَدِّلاً غَيْرَكَ، لا اِلهَ إلاّ أنْتَ، سُبْحانَكَ وَ
بِحَمْدِكَ، ظَلَمْتُ نَفْسي، وَ تَجَرَّأْتُ بِجَهْلي، وَ سَكَنْتُ إلى قَديمِ
ذِكْرِكَ لي وَ مَنِّكَ عَلَيَّ.
اَللّهُمَّ مَوْلاي كَمْ مِنْ قَبيح سَتَرْتَهُ، وَ كَمْ مِنْ فادِح مِنَ
الْبَلاءِ اَقَلْتَهُ، وَ كَمْ مِنْ عِثارٍ وَقَيْتَهُ، وَ كَمْ مِنْ مَكْرُوهٍ
دَفَعْتَهُ، وَ كَمْ مِنْ ثَناءٍ جَميلٍ لَسْتُ اَهْلاً لَهُ نَشَرْتَهُ.
اَللّهُمَّ عَظُمَ بَلائي، وَ اَفْرَطَ بي سُوءُ حالي، وَ قَصُرَتْ بي اَعْمالي،
وَ قَعَدَتْ بي اَغْلالي، وَ حَبَسَني عَنْ نَفْعي بُعْدُ اَمَلي، وَ خَدَعَتْنِي
الدُّنْيا بِغُرُورِها، وَ نَفْسي بِجِنايَتِها، وَ مِطالي يا سَيِّدي
فَأَسْأَلُكَ بِعِزَّتِكَ أن لا يَحْجُبَ عَنْكَ دُعائي سُوءُ عَمَلي وَ فِعالي،
وَ لا تَفْضَحْني بِخَفِي مَا اطَّلَعْتَ عَلَيْهِ مِنْ سِرّي، وَ لا تُعاجِلْني
بِالْعُقُوبَةِ عَلى ما عَمِلْتُهُ في خَلَواتي مِنْ سُوءِ فِعْلي وَإساءَتي،
وَدَوامِ تَفْريطي وَجَهالَتي، وَ كَثْرَةِ شَهَواتي وَ غَفْلَتي، وَ كُنِ
اللّهُمَّ بِعِزَّتِكَ لي في كُلِّ الأحوالِ رَؤوفاً، وَ عَلَي في جَميعِ
الاُْمُورِ عَطُوفاً.
اِلهي وَ رَبّي مَنْ لي غَيْرُكَ أَسْأَلُهُ كَشْفَ ضُرّي، وَ النَّظَرَ في
اَمْري، اِلهي وَ مَوْلاي اَجْرَيْتَ عَلَي حُكْماً اِتَّبَعْتُ فيهِ هَوى نَفْسي،
وَ لَمْ اَحْتَرِسْ فيهِ مِنْ تَزْيينِ عَدُوّي، فَغَرَّني بِما اَهْوى وَ
اَسْعَدَهُ عَلى ذلِكَ الْقَضاءُ، فَتَجاوَزْتُ بِما جَرى عَلَيَّ مِنْ ذلِكَ بَعْضَ
حُدُودِكَ، وَ خالَفْتُ بَعْضَ اَوامِرِكَ، فَلَكَ الْحَمْدُ عَلي في جَميعِ
ذلِكَ، وَ لا حُجَّةَ لي فيما جَرى عَلَيَّ فيهِ قَضاؤُكَ، وَاَلْزَمَني حُكْمُكَ
وَبَلاؤُكَ. وَقَدْ اَتَيْتُكَ يا اِلهي بَعْدَ تَقْصيري وَ اِسْرافي عَلى نَفْسي
مُعْتَذِراً نادِماً مُنْكَسِراً مُسْتَقيلاً مُسْتَغْفِراً مُنيباً مُقِرّاً
مُذْعِناً مُعْتَرِفاً، لا أجِدُ مَفَرّاً مِمّا كانَ مِنّي، وَ لا مَفْزَعاً
اَتَوَجَّهُ إليه في أَمْري، غَيْرَ قَبُولِكَ عُذْري، وَ اِدْخالِكَ اِيّايَ في
سَعَة رَحْمَتِكَ. اَللّهُمَّ فَاقْبَلْ عُذْري، وَ ارْحَمْ شِدَّةَ ضُرّي، وَ
فُكَّني مِنْ شَدِّ وَثاقي.
يا رَبِّ ارْحَمْ ضَعْفَ بَدَني، وَ رِقَّةَ جِلْدي، وَ دِقَّةَ عَظْمي، يا
مَنْ بَدَأَ خَلْفي وَ ذِكْري وَ تَرْبِيَتي وَ بِرّي وَ تَغْذِيَتي هَبْني
لاِبْتِداءِ كَرَمِكَ، وَ سالِفِ بِرِّكَ بي. يا اِلهي وَ سَيِّدي وَ رَبّي،
اَتُراكَ مُعَذِّبي بِنارِكَ بَعْدَ تَوْحيدِكَ، وَ بَعْدَ مَا انْطَوى عَلَيْهِ
قَلْبي مِنْ مَعْرِفَتِكَ، وَ لَهِجَ بِهِ لِساني مِنْ ذِكْرِكَ، وَ اعْتَقَدَهُ
ضَميري مِنْ حُبِّكَ، وَ بَعْدَ صِدْقِ اعْتِرافي وَدُعائي خاضِعاً لِرُبُوبِيَّتِكَ،
هَيْهاتَ أنْتَ اَكْرَمُ مِنْ أنْ تُضَيِّعَ مَنْ رَبَّيْتَهُ، أوْ تُبَعِّدَ مَنْ
أدْنَيْتَهُ، اَوْ تُشَرِّدَ مَنْ آوَيْتَهُ، اَوْ تُسَلِّمَ اِلَى الْبَلاءِ مَنْ
كَفَيْتَهُ وَ رَحِمْتَهُ، وَ لَيْتَ شِعْري يا سَيِّدي وَ اِلهي وَ مَوْلايَ،
اَتُسَلِّطُ النّارَ عَلى وُجُوه خَرَّتْ لِعَظَمَتِكَ ساجِدَةً، وَ عَلى اَلْسُن
نَطَقَتْ بِتَوْحيدِكَ صادِقَةً، وَ بِشُكْرِكَ مادِحَةً، وَ عَلى قُلُوبٍ
اعْتَرَفَتْ بِإلهِيَّتِكَ مُحَقِّقَةً، وَ عَلى ضَمائِرَ حَوَتْ مِنَ الْعِلْمِ
بِكَ حَتّى صارَتْ خاشِعَةً، وَ عَلى جَوارِحَ سَعَتْ إلى أوْطانِ تَعَبُّدِكَ
طائِعَةً، وَ اَشارَتْ بِاسْتِغْفارِكَ مُذْعِنَةً، ما هكَذَا الظَّنُّ بِكَ، وَ
لا اُخْبِرْنا بِفَضْلِكَ عَنْكَ.
يا كَريمُ يا رَبِّ وَ اَنْتَ تَعْلَمُ ضَعْفي عَنْ قَليل مِنْ بَلاءِ
الدُّنْيا وَ عُقُوباتِها، وَ ما يَجْري فيها مِنَ الْمَكارِهِ عَلى أهْلِها، عَلى
أنَّ ذلِكَ بَلاءٌ وَ مَكْرُوهٌ قَليلٌ مَكْثُهُ، يَسيرٌ بَقاؤُهُ، قَصيرٌ
مُدَّتُهُ، فَكَيْفَ احْتِمالي لِبَلاءِ الآخِرَةِ، وَ جَليلِ وُقُوعِ الْمَكارِهِ
فيها، وَ هُوَ بَلاءٌ تَطُولُ مُدَّتُهُ، وَ يَدُومُ مَقامُهُ، وَ لا يُخَفَّفُ
عَنْ اَهْلِهِ، لاَِنَّهُ لا يَكُونُ إلاّ عَنْ غَضَبِكَ وَ اْنتِقامِكَ وَ
سَخَطِكَ، وَ هذا ما لا تَقُومُ لَهُ السَّماواتُ وَ الأرْضُ، يا سَيِّدِي
فَكَيْفَ لي وَ أنَا عَبْدُكَ الضَّعيفُ الذَّليلُ الْحَقيرُ الْمِسْكينُ
الْمُسْتَكينُ. يا اِلهي وَ رَبّي وَ سَيِّدِي وَ مَوْلايَ لأيِّ الاُْمُورِ
اِلَيْكَ اَشْكُو، وَ لِما مِنْها أضِجُّ وَ اَبْكي، لأليمِ الْعَذابِ وَ
شِدَّتِهِ، أمْ لِطُولِ الْبَلاءِ وَ مُدَّتِهِ، فَلَئِنْ صَيَّرْتَني
لِلْعُقُوباتِ مَعَ أعْدائِكَ، وَ جَمَعْتَ بَيْني وَ بَيْنَ أهْلِ بَلائِكَ، وَ
فَرَّقْتَ بَيْني وَ بَيْنَ أحِبّائِكَ وَ أوْليائِكَ، فَهَبْني يا إلهي وَ
سَيِّدِي وَ مَوْلايَ وَ رَبّي صَبَرْتُ عَلى عَذابِكَ، فَكَيْفَ اَصْبِرُ عَلى
فِراقِكَ، وَ هَبْني صَبَرْتُ عَلى حَرِّ نارِكَ، فَكَيْفَ اَصْبِرُ عَنِ
النَّظَرِ إلى كَرامَتِكَ، أمْ كَيْفَ أسْكُنُ فِي النّارِ وَ رَجائي عَفْوُكَ،
فَبِعِزَّتِكَ يا سَيِّدي وَ مَوْلايَ اُقْسِمُ صادِقاً لَئِنْ تَرَكْتَني ناطِقاً
لاَِضِجَّنَّ إلَيْكَ بَيْنَ أهْلِها ضَجيجَ الآمِلينَ، وَ لأصْرُخَنَّ إلَيْكَ
صُراخَ الْمَسْتَصْرِخينَ، وَ لأبْكِيَنَّ عَلَيْكَ بُكاءَ الْفاقِدينَ، وَ
لاَُنادِيَنَّكَ اَيْنَ كُنْتْ (كُنْتُ) يا وَلِيَّ الْمُؤْمِنينَ، يا غايَةَ آمالِ
الْعارِفينَ، يا غِياثَ الْمُسْتَغيثينَ، يا حَبيبَ قُلُوبِ الصّادِقينَ، وَ يا
اِلهَ الْعالَمينَ.
أفَتُراكَ سُبْحانَكَ يا إلهي وَ بِحَمْدِكَ تَسْمَعُ فيها صَوْتَ عَبْد
مُسْلِم سُجِنَ فيها بِمُخالَفَتِهِ، وَ ذاقَ طَعْمَ عَذابِها بِمَعْصِيَتِهِ، وَ
حُبِسَ بَيْنَ اَطْباقِها بِجُرْمِهِ وَ جَريرَتِهِ، وَ هُوَ يَضِجُّ إلَيْكَ
ضَجيجَ مُؤَمِّل لِرَحْمَتِكَ، وَ يُناديكَ بِلِسانِ أهْلِ تَوْحيدِكَ، وَ
يَتَوَسَّلُ إلَيْكَ بِرُبُوبِيَّتِكَ، يا مَوْلايَ فَكَيْفَ يَبْقى فِي الْعَذابِ
وَ هُوَ يَرْجُو ما سَلَفَ مِنْ حِلْمِكَ، أَمْ كَيْفَ تُؤْلِمُهُ النّارُ وَ هُوَ
يَأْمُلُ فَضْلَكَ وَ رَحْمَتَكَ، اَمْ كَيْفَ يُحْرِقُهُ لَهيبُها وَ أنْتَ
تَسْمَعُ صَوْتَهُ وَ تَرى مَكانَه، اَمْ كَيْفَ يَشْتَمِلُ عَلَيْهِ زَفيرُها وَ
أنْتَ تَعْلَمُ ضَعْفَهُ، اَمْ كَيْفَ يَتَقَلْقَلُ بَيْنَ اَطْباقِها وَ أنْتَ
تَعْلَمُ صِدْقَهُ، اَمْ كَيْفَ تَزْجُرُهُ زَبانِيَتُها وَ هُوَ يُناديكَ يا
رَبَّهُ، اَمْ كَيْفَ يَرْجُو فَضْلَكَ في عِتْقِهِ مِنْها فَتَتْرُكُهُ فيها،
هَيْهاتَ ما ذلِكَ الظَّنُ بِكَ، وَ لاَ الْمَعْرُوفُ مِنْ فَضْلِكَ، وَ لا
مُشْبِهٌ لِما عامَلْتَ بِهِ الْمُوَحِّدينَ مِنْ بِرِّكَ وَ اِحْسانِكَ،
فَبِالْيَقينِ اَقْطَعُ لَوْ لا ما حَكَمْتَ بِهِ مِنْ تَعْذيبِ جاحِديكَ، وَ
قَضَيْتَ بِهِ مِنْ اِخْلادِ مُعانِدِيكَ، لَجَعَلْتَ النّارَ كُلَّها بَرْداً وَ
سَلاماً، وَ ما كانَ لأحَد فيها مَقَرّاً وَ لا مُقاماً، لكِنَّكَ تَقَدَّسَتْ
أسْماؤُكَ اَقْسَمْتَ أنْ تَمْلاََها مِنَ الْكافِرينَ مِنَ الْجِنَّةِ وَ النّاسِ
اَجْمَعينَ، وَ أنْ تُخَلِّدَ فيهَا الْمُعانِدينَ، وَ أنْتَ جَلَّ ثَناؤُكَ
قُلْتَ مُبْتَدِئاً، وَ تَطَوَّلْتَ بِالإنْعامِ مُتَكَرِّماً، اَفَمَنْ كانَ
مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً لا يَسْتَوُونَ. إلهي وَ سَيِّدى فَأَسْأَلُكَ
بِالْقُدْرَةِ الَّتي قَدَّرْتَها، وَ بِالْقَضِيَّةِ الَّتي حَتَمْتَها وَ حَكَمْتَها،
وَ غَلَبْتَ مَنْ عَلَيْهِ اَجْرَيْتَها، أنْ تَهَبَ لي في هذِهِ اللَّيْلَةِ وَ
في هذِهِ السّاعَةِ كُلَّ جُرْم اَجْرَمْتُهُ، وَ كُلَّ ذَنْب اَذْنَبْتُهُ، وَ
كُلَّ قَبِيح أسْرَرْتُهُ، وَ كُلَّ جَهْل عَمِلْتُهُ، كَتَمْتُهُ أوْ
اَعْلَنْتُهُ، أخْفَيْتُهُ أوْ اَظْهَرْتُهُ، وَ كُلَّ سَيِّئَة أمَرْتَ
بِاِثْباتِهَا الْكِرامَ الْكاتِبينَ الَّذينَ وَكَّلْتَهُمْ بِحِفْظِ ما يَكُونُ
مِنّي، وَ جَعَلْتَهُمْ شُهُوداً عَلَيَّ مَعَ جَوارِحي، وَ كُنْتَ أنْتَ
الرَّقيبَ عَلَيَّ مِنْ وَرائِهِمْ، وَ الشّاهِدَ لِما خَفِيَ عَنْهُمْ، وَ
بِرَحْمَتِكَ اَخْفَيْتَهُ، وَ بِفَضْلِكَ سَتَرْتَهُ، وَ أنْ تُوَفِّرَ حَظّي
مِنْ كُلِّ خَيْر اَنْزَلْتَهُ أوْ اِحْسان فَضَّلْتَهُ، أوْ بِرٍّ نَشَرْتَهُ،
أوْ رِزْق بَسَطْتَهُ، أوْ ذَنْب تَغْفِرُهُ، أوْ خَطَأ تَسْتُرُهُ، يا رَبِّ يا
رَبِّ يا رَبِّ.
يا اِلهي وَ
سَيِّدي وَ مَوْلايَ وَ مالِكَ رِقّي، يا مَنْ بِيَدِهِ ناصِيَتي، يا عَليماً
بِضُرّي وَ مَسْكَنَتي، يا خَبيراً بِفَقْري وَ فاقَتي، يا رَبِّ يا رَبِّ يا
رَبِّ، أَسْأَلُكَ بِحَقِّكَ وَ قُدْسِكَ، وَ اَعْظَمِ صِفاتِكَ وَ اَسْمائِكَ،
أنْ تَجْعَلَ اَوْقاتي مِنَ اللَّيْلِ وَ النَّهارِ بِذِكْرِكَ مَعْمُورَةً، وَ
بِخِدْمَتِكَ مَوْصُولَةً، وَ اَعْمالي عِنْدَكَ مَقْبُولَةً، حَتّى تَكُونَ
أعْمالي وَ أوْرادي كُلُّها وِرْداً واحِداً، وَ حالي في خِدْمَتِكَ سَرْمَداً. يا
سَيِّدي يا مَنْ عَلَيْهِ مُعَوَّلي، يا مَنْ اِلَيْهِ شَكَوْتُ أحْوالي، يا رَبِّ
يا رَبِّ يا رَبِّ، قَوِّ عَلى خِدْمَتِكَ جَوارِحي، وَ اشْدُدْ عَلَى الْعَزيمَةِ
جَوانِحي، وَ هَبْ لِيَ الْجِدَّ في خَشْيَتِكَ، وَ الدَّوامَ فِي الاِْتِّصالِ
بِخِدْمَتِكَ، حَتّى أسْرَحَ إلَيْكَ في مَيادينِ السّابِقينَ، وَ اُسْرِعَ
إلَيْكَ فِي الْبارِزينَ، وَ اَشْتاقَ إلى قُرْبِكَ فِي الْمُشْتاقينَ، وَ
اَدْنُوَ مِنْكَ دُنُوَّ الُْمخْلِصينَ، وَ اَخافَكَ مَخافَةَ الْمُوقِنينَ، وَ
اَجْتَمِعَ في جِوارِكَ مَعَ الْمُؤْمِنينَ. اَللّهُمَّ وَ مَنْ اَرادَني بِسُوء
فَاَرِدْهُ، وَ مَنْ كادَني فَكِدْهُ، وَ اجْعَلْني مِنْ أحْسَنِ عَبيدِكَ نَصيباً
عِنْدَكَ، وَ اَقْرَبِهِمْ مَنْزِلَةً مِنْكَ، وَ اَخَصِّهِمْ زُلْفَةً لَدَيْكَ،
فَاِنَّهُ لا يُنالُ ذلِكَ إلاّ بِفَضْلِكَ، وَ جُدْ لي بِجُودِكَ، وَ اعْطِفْ
عَلَيَّ بِمَجْدِكَ، وَ احْفَظْني بِرَحْمَتِكَ، وَ اجْعَلْ لِساني بِذِكْرِكَ
لَهِجَاً، وَ قَلْبي بِحُبِّكَ مُتَيَّماً، وَ مُنَّ عَلَيَّ بِحُسْنِ اِجابَتِكَ،
وَ اَقِلْني عَثْرَتي، وَ اغْفِرْ زَلَّتي، فَاِنَّكَ قَضَيْتَ عَلى عِبادِكَ
بِعِبادَتِكَ، وَ اَمَرْتَهُمْ بِدُعائِكَ، وَ ضَمِنْتَ لَهُمُ الإجابَةَ،
فَاِلَيْكَ يا رَبِّ نَصَبْتُ وَجْهي، وَ اِلَيْكَ يا رَبِّ مَدَدْتُ يَدي،
فَبِعِزَّتِكَ اسْتَجِبْ لي دُعائي، وَ بَلِّغْني مُنايَ، وَ لا تَقْطَعْ مِنْ
فَضْلِكَ رَجائي، وَ اكْفِني شَرَّ الْجِنِّ وَ الإنْسِ مِنْ اَعْدائي. يا سَريعَ
الرِّضا اِغْفِرْ لِمَنْ لا يَمْلِكُ إلاّ الدُّعاءَ، فَاِنَّكَ فَعّالٌ لِما
تَشاءُ، يا مَنِ اسْمُهُ دَواءٌ وَ ذِكْرُهُ شِفاءٌ وَ طاعَتُهُ غِنىً، اِرْحَمْ
مَنْ رَأْسُ مالِهِ الرَّجاءُ، وَ سِلاحُهُ الْبُكاءُ، يا سابِغَ النِّعَمِ، يا
دافِعَ النِّقَمِ، يا نُورَ الْمُسْتَوْحِشينَ فِي الظُّلَمِ، يا عالِماً لا
يُعَلَّمُ، صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَ آلِ مُحَمَّد، وَافْعَلْ بي ما أنْتَ اَهْلُهُ،
وَ صَلَّى اللهُ عَلى رَسُولِهِ وَ الأَئِمَّةِ الْمَيامينَ مِنْ آلِهِ، وَ
سَلَّمَ تَسْليماً كَثيراً "
الصلوات
الأسمائية:
اللهم صلِّ على سيدنا محمدٍ على قَدْرِ ما تُحِبُّهُ وتَرْضَاهُ ، وصلِّ
على سيدنا محمدٍ على قَدْرِ ما يُحِبُّكَ ويَرْضَاكَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ
أَبَدَ الآبِدِينَ ، وأنْزِلْهُ المُنْزَلَ المُقَرَّبَ عِنْـدَكَ ، وأعْطِهِ
الوَسِيلَةَ والفَضِيلَةَ ، والشَّفَاعَةَ والدَّرَجَةَ الرَّفِيعَةَ ، والمَقامَ
المحمودَ الذي وَعَدْتَهُ ، إنِّكَ لا تُخْلِفُ المِيعَادَ ، اللهمَّ إنِّي
أسألُكَ بأنَّكَ مالِكِي وسَيِّدِي ومَوْلايَ وثِقَتِي ورَجَائِي ، أسألُكَ
بِحُرْمَةِ الشَّهْرِ الحَرامِ والبَلَدِ الحَرامِ ، والمَشْعَرِ الحَرامِ وقَبْرِ
نَبِيِّكَ عليهِ السَّلامُ ، أن تَهَبَ لِي مِنَ الخَيْرِ ما لا يَعْلَمُ عِلْمَهُ
إلا أنتَ ، وتَصْرِفَ عَنِّي مِنَ السُّوءِ ما لا يَعْلَمُ عِلْمَهُ إلا أنتَ ،
اللهمَّ يا مَنْ وَهَبَ لسيدنا آدَمَ سيدَنا شِيثاً ، ولسيدنا إبراهيمَ سيدَنا
إسمـاعِيلَ وسيدَنا إسْحاقَ ، ورَدَّ سيدَنا يُوسُفَ على سيدنا يَعْقُوبَ ، ويا
مَنْ كَشَفَ البَـلاءَ عَنْ سيدنا أيُّوبَ ، ويا مَنْ رَدَّ سيدَنا مُوسَى إلى
أُمِّهِ ، ويا زَائِدَ سيدنا الخَضِرِ في عِلْمِهِ ، ويا مَنْ وَهَبَ لسيدنا
دَاوُدَ سيدَنا سُلَيْمَانَ ، ولسيدنا زَكَرِيَّاءَ سيدَنا يَحْيَى ، ولسيدتنا
مريمَ سيدَنا عِيسَى ، ويا حافِظَ ابنة سيدنا شُعَيْبٍ ، أسألُكَ أن تُصَلِّيَ على
سيدنا محمدٍ وعلى جميعِ النَّبِيِّينَ والمُرْسَلِينَ ، ويا مَنْ وَهَبَ لسيدنا
محمدٍ صلى الله عليه وسلم الشَّفَاعَةَ والدَّرَجَةَ الرَّفِيعَةَ ، أن تَغْفِرَ
لِي ذُنُوبِي وتَسْتُرَ لِي عُيُوبِي كُلَّها ، وتُجِيرَنِي مِنَ النَّارِ
وتُوجِبَ لِي رِضْوَانَكَ وأمَانَكَ ، وغُفْرَانَكَ وإِحْسَانَكَ ، وتُمَتِّعَنِي
في جَنَّتِكَ مَعَ الذينَ أنْعَمْتَ عليهم مِنَ النَّبِيِّينَ والصِّدِّيقِينَ
والشُّهَدَاءِ والصَّالِحِينَ ، إنَّكَ على كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ ، وصلى اللهُ على
سيدنا محمدٍ وعلى آلهِ ما أزْعَجَتِ الرِّيَـاحُ سَحَاباً رُكَاماً ، وذَاقَ كُلُّ
ذِي رُوحٍ حِمَاماً ، وأوْصِلِ السَّلامَ لأهْلِ السَّـلامِ في دَارِ السَّـلامِ
تَحِيَّةً وسَلاماً ، "اللهمَّ أفْرِدْنِي لما خَلَقْتَنِي لَهُ ولا
تَشْغَلْنِي بِما تَكَفَّلْتَ لِي بِهِ ، ولا تَحْرِمْنِي وأنا أسألُكَ ولا
تُعَذِّبْنِي وأنا أسْتَغْفِرُكَ" ( ثلاثاً ) ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ
وعلى آلهِ وسَلِّمْ ، اللهمَّ إنِّي أسألُكَ وأتَوَجَّهُ إليكَ بِحَبِيبِكَ المصْطَفَى
عِنْدَكَ ، يا حَبِيبَنا يا سيدَنا محمداً إنا نَتَوَسَّلُ بِكَ إلى رَبِّكَ
، فاشْفَعْ لنا عِنْدَ المَوْلَى العَظِيمِ يا نِعْمَ الرَّسُولُ الطَّاهِرُ
(اللهمَّ شَفِّعْهُ فِينَا بِجَاهِهِ عِنْدَكَ) ( ثلاثاً ) ، واجعلنا مِنْ خيرِ
المُصَلِّينَ والمُسَلِّمِينَ عليهِ ، ومِنْ خيرِ المُقَرَّبِينَ مِنْهُ
والوَارِدِينَ عليهِ ، ومِنْ أخْيَـارِ المُحِبِّينَ فِيهِ والمَحْبُوبِينَ
لَدَيْهِ ، وفَرِّحْنَا بِهِ في عَرَصَاتِ القِيَامَةِ ، واجعلهُ لنَا دليلاً إلى
جَنَّةِ النَّعِيمِ ، بِلا مَؤْنَةٍ ولا مَشَقَّةٍ ولا مُنَاقَشَةِ الحِسَابِ
واجعلهُ مُقْبِلاً علينا ، ولا تجعلهُ غَاضِباً علينا واغفرْ لنَا ولِوالِدِينا ،
ولِجميعِ المُسْلِمِينَ الأحْيَاءِ منهم والمَيِّتِينَ ،
وآخِرُ دَعْوانَا أنِ الحمدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ .
وأسألكَ يا اللهُ ، يا اللهُ ، يا اللهُ، يا حيُّ يا قيومُ ، يا ذا الجلالِ
والإكرامِ ، لا إلهَ إلا أنتَ سبحانكَ إني كنتُ منَ الظالمينَ ، أسألكَ بما حملَ
كرسيكَ منْ عظمتِكَ وجلالِكَ ، وبهائِكَ وقدرتِكَ وسلطانِكَ ، وبحقِّ أسمائِكَ
المخزونَةِ المكنونَةِ المطهرَةِ التي لم يطلعْ عليها أحدٌ منْ خلقِكَ ، وبحقِّ
الإسمِ الذي وضعتَهُ على الليلِ فأظلمَ وعلى النهارِ فاستنارَ ، وعلى السماواتِ
فاستقلتْ وعلى الأرضِ فاستـقرتْ ، وعلى البحــارِ فانفجرتْ وعلى العيونِ فنبعتْ
وعلى السحابِ فأمطـرتْ ، وأسألكَ بالأسمـاءِ المكتـوبةِ في جبهةِ سيدنا جبريلَ
عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ المكتوبةِ في جبهةِ سيدنا إسرافيلَ عليهِ السلامُ وعلى
جميعِ الملائكةِ ، وأسألكَ بالأسماءِ المكتوبةِ حولَ العرشِ ، وبالأسماءِ
المكتوبةِ حولَ الكرسيِّ ، وأسألكَ باسمكَ العظيمِ الأعظمِ الذي سميتَ بهِ نفسكَ ،
وأسألكَ بحقِّ أسمائكَ كلها ما علمتُ منها وما لم أعلمْ ، وأسألكَ بالأسماءِ التي
دعاكَ بها سيدنا آدمُ عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا نوحٌ عليهِ
السلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا صالحٌ عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ التي
دعاكَ بها سيدنا يونسُ عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا موسى
عليهِ السـلامُ ، وبالأسمـاءِ التي دعـاكَ بها سيدنا هارونُ عليهِ السلامُ ،
وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا شعيبٌ عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها
سيدنا إبراهيمُ عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا إسماعيلُ عليهِ
السلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا داودُ عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ التي
دعاكَ بها سيدنا سليمانُ عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا زكرياءُ
عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا يحيى عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ
التي دعاكَ بها سيدنا يوشعُ عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا
الخِضْرُ عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا إلياسُ عليهِ السلامُ ،
وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا اليسعُ عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ
بها سيدنا ذو الكفلِ عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا عيسى عليهِ
السلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا محمدٌ صلى الله عليه وسلم
نبيكَ ورسولكَ ، وحبيبكَ وصَفِيُّكَ ، يا منْ قالَ وقولـهُ الحقُّ ، ( واللهُ
خَلَقَـكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ ) أسألك اللهم بكل أسمائك الحسنى وبكل صفاتك العلى
وكل أفعالك المثلى وبكل إسم هو لك وباسمك الأعظم يا رباه
(وتدعو دعاء المضطر بكل ما يهمك والمسلمين) آمين .
(سبحانك يا مجيب المضطرين ..
سبحانك يا مجيب المضطر إذا دعاه )
آمين.
سبحان ربك رب
العزة عما يصفون
وسلام على
المرسلين
والحمد لله رب
العالمين.
باسم الله
الرحمان الرحيم الغفور الغفار التواب الحليم العفو الحكيم:
أستغفر الله
العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه: 9 مرات:
اللهم أنت ربي
لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما
صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت .
رب اغفر لي
ولوالدي وللمومنين والمومنات :
أستغفر الله
إن الله ذو كرم ورحمة للذي تاب من زلل
أستغفر الله
من ذنب ومن زلل ومن خطايا ومن وهم ومن أمل
أستغفر الله
من كبر ومن حسد ومن رياء لأهل المال بالعمل
أستغفر الله
من ظن قبيح بدا من رؤية النفس عجبا منها بالحلل
أستغفر الله
من غل وحقد وما أضمرت في سالف الأعمار من علل
أستغفر الله
من نطق بفاحشة ومن سكوت عن غيبة وعن خلل
أستغفر الله
من زور ومن كذب ومن غرور يجر النفس للكسل
أستغفر الله
من ذنب بجارحة ومن حقوق أتت للناس من قبلي
أستغفر الله
من علم أزيغ به عن الصراط القويم المفضي للوجل
أستغفر الله
من حال أصول به ومن مقام أدى للخوف والخجل
أستغفر
الله من فعل بلا نية ومن ذهول أتى للقلب عن عجل
أستغفر الله
من دعوى الحلول
ومن دعوى
الإتحاد
أدى
للزيغ والفشل
أستغفر الله
من دعوى الوجود
ومن
إثبات شيء
سوى
الموجود في الأزل
أستغفر الله
من عقائد طرأت قد
خالفت منهاج
المختار والرسل
أستغفر الله
من جهل ومن سفه ومن فتور أتى للنفس عن ملل
أستغفر الله
من فكر أجول به بلا إعتيار جرى في العلوي والسفل
أستغفر الله
مقدار العوالم ومن عرش ولوح وعمر سائر الدول
أستغفر الله
وهاب العطايا لمن قد إتقاه بلا حول ولا حيل
أستغفر الله
معطي من يلوذ به معارفا بطروق العلم والنحل
أستغفر الله
رحمان الخلائق من جن وإنس وأملاك وكل عالي
رب بأحمد كن
لأمرنا وليا
ومرشدا
لاتباع أقوم السبل
عليه أزكى
صلاة الله ما هطلت غيث
وما قد سرى في
الأرض من بلل
كذاك آلك
والصحب الكرام
ومن قد اقتفى
إثرهم من متق وولي
اللهم أنت ربي
لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما
صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت .
واللهم صل على محمد بكل صلواتك عدد وكما تشاء وتحب وترضى 3مرات,
واللهم لك الحمد بكل محامدك كما تحب وترضى
ووجهك الكريم اللهم يا كريم.
آمين
كما نوصي بكتاب : جامع الثناء على الله تعالى للشيخ النبهاني
لمن وفقه الله تعالى وكانت همته أعلى .:
واللهم صل على محمد بكل صلواتك عدد وكما تشاء وتحب وترضى 3مرات,
واللهم لك الحمد بكل محامدك كما تحب وترضى
ووجهك الكريم اللهم يا كريم.
آمين
كما نوصي بكتاب : جامع الثناء على الله تعالى للشيخ النبهاني
لمن وفقه الله تعالى وكانت همته أعلى .:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق